الصحافي حمزة رضوان لبكرا: "غزة تعيش مجاعة كارثية وقطاعها الصحي ينهار بالكامل"
في حديث لموقع بكرا مع الصحفي حمزة رضوان من قطاع غزة، كشف عن تفاصيل مأساوية للوضع الإنساني والصحي في القطاع تحت استمرار العدوان الإسرائيلي.
في حديث لموقع بكرا مع الصحفي حمزة رضوان من قطاع غزة، كشف عن تفاصيل مأساوية للوضع الإنساني والصحي في القطاع تحت استمرار العدوان الإسرائيلي.
أعلنت جماعة الحوثيين مقتل رئيس وزرائها أحمد غالب الرهوي في الغارة الأخيرة التي شنّتها قوات الجيش الإسرائيلي على اليمن، إلى جانب عدد من الوزراء.
نقلاً عن وسائل الإعلام الإسرائيلية، تعرضت وحدة النمر التابعة للجيش الإسرائيلي لانفجار عبوة ناسفة في شمال قطاع غزة
كشف تقرير لموقع "واللا" العبري عن استعدادات عسكرية إسرائيلية مكثفة لتنفيذ خطة لاحتلال مدينة غزة
ويأتي هذا القرار ليزيد من حدة التوتر بعد الأزمة المستمرة منذ 7 أكتوبر، حيث قد تؤثر الخطوة على مجالات واسعة تشمل النقل الجوي والبحري والتبادل التجاري بين البلدين.
وتظهر الصورة المنشورة على قناة "تلغرام" مشهدا من عملية أسر سابقة لجندي إسرائيلي يوم 7 أكتوبر، مرفقة بعبارة "نُذكِّـر مَـن يَنْسَـى – المـوت أو الأسـر".
وأضاف زامير في تقييم للوضع، أن "رسالتنا واضحة- لا تسامح. لن نسمح بأي ضرر لدولة إسرائيل، وسنواصل استهداف الإرهاب في أي مكان يتواجد فيه".
أن الجيش الارائيلي يستعد لاحتمال اندلاع مواجهة في الضفة الغربية خلال شهر أيلول/ سبتمبر، بالتزامن مع فترة الأعياد اليهودية، حيث يُتوقع استدعاء قوات احتياط إضافية لتعزيز السيطرة الميدانية.
ويأتي ذلك في أعقاب الهجوم على منزل رئيس الأركان الخاص أمس (الخميس)، حيث سكب المتظاهرون طلاء أحمر عليه.
وأضاف: "مجاهدونا في حالة استنفار وجهوزية ومعنويات عالية، وسيقدّمون نماذج فذّة في البطولة والاستبسال وسيلقّنون الغزاة دروسا قاسية بعون الله".
وأقر الجيش الإسرائيلي باعتقال عدد من السوريين خلال توغل "قوات اللواء 226 بقيادة الفرقة 210 ومحققي الميدان من الوحدة 504" في جنوب سوريا بالأيام الأخيرة،
وكشف الجيش الإسرائيلي رسميا أن هجوم أمس في صنعاء وقع في قاعة مؤتمرات، وهي "اجتماع لوزراء" حكومة الحوثيين، عُقد لمشاهدة خطاب زعيمهم عبد الملك الحوثي.
وأوضح الجيش في بيانه أنّ العملية أسفرت أيضًا عن استعادة مقتنيات مرتبطة بمختطف آخر قُتل، لم يُكشف عن هويته بعد
في أعقاب التقارير التي تحدّثت عن إنزالٍ لقوات من الجيش الإسرائيلي قرب دمشق ليلة الأربعاء، قام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
وتغلق القوات الإسرائيلية منذ 2 مارس الماضي، جميع المعابر مع القطاع، وتمنع دخول معظم المساعدات الغذائية والطبية، ما تسبب في تفشي "المجاعة" داخل غزة.
وبحسب المعطيات، فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعطى الضوء الأخضر للهجوم عبر اتصال هاتفي مشفر، فيما صادق رئيس الأركان على التنفيذ بعد توافر الظروف العملياتية.
وأشار الوزير القطري إلى أن الوسطاء لا زالوا في انتظار الرد الإسرائيلي على مقترح وقف إطلاق النار في غزة.
رغم كل هذا، يواصل الجيش الترويج لـ"إنجازاته الإنسانية"، متجاهلًا أن سياساته هي التي دفعت بالسكان إلى حافة الكارثة
قال متحدث الدفاع المدني في غزة محمود بصل، أمس الأربعاء، إن إسرائيل دمرت أكثر من 1500 مبنى سكني بالكامل في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة، منذ مطلع آب/ أغسطس الجاري.
وقالت الصحيفة يوم الثلاثاء، إن الجيش الإسرائيلي "المعروف بسجله الحافل بالادعاءات المضللة عقب الحوادث، ادعى لاحقاً أن حماس وضعت كاميرا في الموقع"